يادار الحبايب//ابراهيم النشيلى

يادار الحبايب
عمر غايب
الرحيل سكتى
غربة سنيين
مشوار طويل
الرجوع حلم

حياتى وأمنيتى

أنا الغريب يادار
راجع مليان مرار
مشتاق كتير

لأهلى وناسى ولمتى

يادارى أنا جيت
ع الباب ودقيت
ياأهل الله ناديت

بشوقى ولهفتى

ماحد رد عليا
دورت حواليآ
لقيتنى وحديا
نزلت دموع عينيا

أنكسرت فرحتى

الباب أنا زقيت
فينكم ياأهل البيت
أنا الغريب المسافر

يادارى أنا جيت

دورت مالآقيت
غير صورة ع الحيط
أبويا وأمى وأختى

وشمعة مطفيه

بصيت ع الجدارن
لقيت مكتوب كلام
جواب فيه السلام
العنوان كل واحد منهم

نام فى ارض غير التانية

حتى المكان إللى كان
بيجمعنا زمان
ابويا وامى واخواتى
لقيته عتمه وظلمه

لآنور ولآ تهويه

دار الحبايب اتفنى
ولا حد سال فيه
حتى الزمان اتنسى

مين يسأل على مين

رجعت قفلت الباب
ورميت السلام
على أرواح كانت
ليها زمان عاشت
فى أمان وحب وحنيه
هنا فى دار الحبايب
كلماتى
الشاعرالمهاجر
ابراهيم النشيلى
الخميس ٢٠٢٢/٧/١٤

يا ترى عيني تراه//بقلم المبدع مصطفى سبته

ياترى عيني تراه
بقلم مصطفى سبته
إن مُحمَّـداً لـه في القلبِ حبَّاً
فصلّوا عليه كي يزيد الحُبّ حبَّاً
قَالوا تُحبُّ محمداً فـأجبتُهـم
إنّي بِـحـبِّ محمدٍ أتعـبّـدُ
‏أحبَبتُ فيه هنائتي وسعادتي
ومفـازتي مِن حـرِّ نارٍ تـوقَـدُ
‏وشَفـاعـةً تُهـدى لِكُـلٍ مـؤمـلٍ
وتَواجُدي وسط النعيمِ أُخلَّدُ
‏وتَفاخُـري أني نُسِبتُ لأُمـةٍ
يُعلي مكانتها النّبـيُّ محمدُ
‏لكَ المَشاعرُ دونَ الخَلْقِ تَشتاقُ
يَا مَن هُـداكَ لنَـا طـبٌّ وَتـريَـاقُ
أشـتـاق طيـبـة والحجـرات يـا طـه
وروضـة وقـبـاب الـنـور أعـلاهــا
يا ليتني أحـيا فـي قـدس حضرتهـا
أو ينتهـي عمـري في روض مأواهـا
بين الدموع ووجد القلب مبتهـلا
سألت ربـي خِتـامـا عند سكنـاهـا
فأرى الجمال وأرحل في شهادته
فيسوق روحي الي حضرات مولاها
يارب بالمصطفـى وبـحمـزة وعلي
والصحب وبفاطمة الزهـرا وولداهـا
هبـني الجوار وفتحـاً في مشاهـدة
وشفـاعـة تنتقـي صُحفـِي بغوثـاهـا
يارب صـلِّ على نـور النـبي طـه
وطلعـة الحـق فـي أبـهـى مُحيّـاهـا
ثم السلام على المختـار أحمـدنـا
ماحن مشتـاق للحجـرات وحِمـاهـا
‏قد سَبَّحتِ الحَصى بدفءِ يُمناهُ
والنّاقـةُ ائتَمـرَت طَـوعَ رِضـاهُ
كيفَ القلوبُ إذا نبَضَت بِحبِّهِ
كيفَ العيونُ إذا اشتاقَت لرؤياهُ
صلـوا على الـهـادي وعـتـرتـه
صلّـوا على مَـن بالـرّوحِ سُكـنـاهُ

اوبريت ضرب الودع//بقلم المبدع شاذلى محمد عبدالرحمن حسين

الجزء الأول
🐌🐌🐌🐌🐌 أوبريت ضَرب الودع 🐌🐌🐌🐌🐌
🐚🐚🐚🐚🐚 أبين زين أبين 🐚🐚🐚🐚🐚 ضرب الودع شغل البدع حلو الجدع عايش فزع كله انخدع رافع شعار المسكنة وعيونه مش متطمنة والدنيا عنده مضلمة وتملي يصرخ من الوجع نادى عليها يا سكرة بحلم بدنيا منورة لو كان في عندك مقدرة شوفيلي حالي في الودع وَشْوِش حكايتك من البداية وادي الدَكر . عنده النهاية وارميه يقولك ع الرواية والرملة راح تشهد معايا ونشوف بياضك . تَستَمِع سكة سفر رحلة طويلة وصعابها شايلة حمول كتيرة وانت وحيد وسط الجزيرة حواليك يا سيدي وحوش خطيرة وهناك بعيد قصر الأميرة عايشة هناك زي الأسيرة مستنياك . يادي الجدع قومي يا ستي من هنا واياكي تيجي عندنا هدعي عليكي لربنا يحمينا من شغل البدع خِدع خِدع . كله انخدع ودع ودع . باضرب ودع ابين زين ابين 🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚🐚 شعر غنائي

الجزء الأول من أوبريت ( ضَرب الوعد ) فحياتنا أغلبها خِدع
شادوليات
شاذلي محمد عبدالرحمن حسين .

لحظة فرح//بقلم المبدع ياسر ابراهيم الفحل

قصة قصيرة
(بعنوان لحظة فرح)
بقلم/ ياسر ابراهيم الفحل
🦃🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🍀🦃
بدأ يوم الإثنين أكثر الايام فيها تعب وإرهاق فقد بدأ اليوم فى الصباح الباكر . ابحث عن اخواتى الصغيرات حتى أطعمهم فطورهم قبل ان أذهب إلى عملى. فالام مريضة . كم كانت نشيطة فى يومها . هى من كانت تقوم عنى بكل ذلك . أما اليوم أقعدها مرضها . وها أنا اليوم أصحو ا لفجر كما تفعل . وأذهب إلى الحقل مبكرا أجمع ما بة من زرع يحتاج أن يجمع فهو مزروع بيد أمى . ثم أعطية لتاجر تعود على زرعنا الجميل وأقبض ثمنة بعد أن يعود من السوق . البيت يخيم علية الصمت .الكل نائم . الصغار نائمون . فتحت مسبحة أمى فوجدتها تصلى وتذكر ربها . هى تدعوا لنا كل صباح . وتدعو لى أن يفرح قلبى . وأن يتم شفائها حتى تخفف عنى . هى تتألم للجهد الذى أبذلة . الصغار من أخواتى نائمون . وأنا مشغول فى إعداد الطعام لهم . حتى أتناول معهم قبل أن أتركهم لأذهب إلى عملى .
أدق عليهم دقات شديدة كدقات المنبة حتى يصحو من النوم . هى حسنة لم تتجاوز عمرها التاسعة . قامت من أول دقة جاءت إلى مسرعة لتساعدنى .عودتها على أن تتعاون وتتشارك مع اخواتها كما عودتنا أمنا قبل مرضها .
أخذت حسنة الطعام لتضعة على الطبلية الكبيرة التى نتجمع عليها . تنظر الى باهتمام لتتعلم وتفعل ما أفعل حتى تتحمل ما تحملتة أمها من امور البيت .
أنا أشفق عليها لصغرها . عيناها جميلتان تبرقان وتتوقد ذكاء .
الأولاد الآخران يغطون فى النوم .لم يسمعا دقاتى المتتالية على الباب . ولكن حسنة. وأنا لم نيأس من الدق حتى قاما .
فنهضا قبل أن تشرق الشمس ليتوضئا . وصليا الصبح وذهبا إلى حجرة أمهما المريضة ليقبلان يديها فى كل صباح وهى تحضنهم فى شفقة وحنان وفى المسبحة تدعو ا لهما.
أحضرت حسنة وأنا الطعام إلى حجرة الأم الكل إلتف حول الطبلية
الأم عيناها فرحة بلحظة الفرح بينهما ولحظة الحب ولحظة التعاون بينهم .
هذا يخفف عنها مرضها التى يهاجمها . لحظة فرحها بحسنة هذة البنوتة الجميلة التى تبرق عيناها بهاء وجمال وحسن تعاونها مع أخواتها وإحساسها العالى بأن تتحمل المسئولية .
تناولنا الطعام . وتناولته فى سرعة حيث أن الوقت نفذ منى . أريد أن ألحق عملى قبل أن أتأخر عنه. فعندنا مدير متجهم لا يعرف الأعذار.
تركت مهمة رفع الافطار لحسنة وتعاون اخواتها معها. هكذا علمناهم أن يتعاونوا مع بعضهم ولا يتركوا بعضهم بعضا . الكل يسارع فى مهمة رعاية الأم حتى أعود من عملى .
فى طريقى إلى عملى وأنا أجرى لألحق بالأتوبيس تصادمت بفتاة مسرعة هى الأخرى فى طريقها .
فوقع من يدى ما أحملة من ملفات حضرتها للعمل . فقمت بجمعها وأنظر من هذة التى تسببت فى ذلك . فاذا هى كالقمر الذى وقع على الارض فى جمالها وحسنها . قبل ما أقول لها أسف ! بادرتنى عن اسفها وطلبت منى مسامحتها وبادرت فى جمع الملفات معى .
هى سحر الجارة التى تسكن فى قريتى والمدرسة التى تعلم أطفال القرية . دائما يتحدث عنها أخواتى الصغار . وكم هى جميلة وذكية وشطارتها فى مهنتها.
إلتقت العيون . وإلتقت القلوب . حتى تبسمت بسمة سحرت القلب . فبادرتها بسؤال ما سكت عنة لسانى .
أأنتى جارتى بنت فلان الفلانى ؟
قالت نعم .
أهلها في طيبة أهل القرية . إنتهي اللقاء وذهبت إلى عملى ولكن قلبى ذهب معها وصورتها. أمامى .
إنتهى اليوم الشاق بفارغ الصبر على هذا المدير المتجهم الصارم وعدت مسرعا . دخلت إلى أمى وقلت لها ما حدث إنها لحظة فرح لقلبى لمقابلتي لها من جذبت روحي وقلبي .
ولحظة فرح لأمى التي تريد أن تراني عريس في ليلة الزفاف .
أمى تبسمت وإنطلقت منها زغاريد ملئت البيت والقرية . فهى لحظة فرح لها ولقلبها طالما إنتظرتها سنين
أن ترى إبنها سعيد فى حياتة الزوجية . تكلمت مع أخواتها وحدثتهم ليتم الفرح لقلبى وقلبها . وتتوج لحظة الفرح واللقاء . بفرح أخر هو ليلة الزفاف .
.

ومن الناس//بقلم المبدع داود بوحوش

((( و من الناس )))

قالت احبك
و أنا الأعلم بأنها الأصدق
قالت حسناتك
ما زادت عن واحدة
من تسع و تسعين سيئة
على الكل قد غطّت
قلت
أنصفنيك الدهر كم أعشق
و الآن ها أنا ذا
في بحرك أنساق فأغرق
فكم من الناس
ظننتهم زمردا يبرق
أطعمناهم من الليالي مائة
و ليلة واحدة
غفلنا عنهم فلم ننفق
فانفضّوا من حولنا
و ما عاد بابنا يُطرق
نحن قوم جُبلنا على العطاء
و ما استطعنا سنُغدق
فمن راق لنا عليه سنُبقي
و من زاغ فراغ
سنشطبه من الفيلقابن الخضراء

الاستاذ داود بوحوش
الجمهورية التونسية

امرأة من علياء//بقلم المبدع هندي دويكات

امرأة من علياء
كذا الصنف والتصنيف
هي توأم البهاء
قال أخبرني عن الرجال
قالت عليك بمعرفة النساء
قال هات
قالت هن شقائق
العنقاء
حواضن النسل
والبناء
حاملات رافعات
الولاء
منذ آدم
وحواء
فماذا عن الرجال
وهم أهل
البناء
قالت
نظام حياة داعم
للسلالات
وتناسل الأبناء
فما عاد يعود وذات
نهار خاطبا جاء
فهلا افتيتموني إن
اسأت أو قد أساء
وهل يكون الصدق
كبش فداء
فما يكون إذن
للكذب من جزاء
ويلاه أن ساد هذا
واصبح وباء وداء
فما من طب له يرجى
ولا شفاء
وإن ترياق الحياة
كان دواء
بقلمي الأستاذ أبو الأغر هندي دويكات طابت أوقاتكم بكل حب وود وجمال وإخلاص ووفاء

تعلمت منك //بقلم المبدعه د. امية الفرارجي

تعلمت منك
كيف أسكّن القلبَ وأُخرس الروح
وكيف أسكب أوجاعي بصمتٍ..على الورق
تعلمت وأجدت البوحَ ..على مهل
وكيف املأ دفاتري بالأمل

تعلمك أحوّل الامواجَ للساحل …بلا هياج
كيف أغرق… وأسبح …وأطفو فوق أحلامي البعيدة

تعلمت أطفئ السراج …وأختفي خلفَ الحوائط
وأبوح للوسائدِ … والشراشف
وأُثقل الخطى… بين العواصفِ والحنين

تعلمت المسيرَ بين شعابِ الشوق …بحذر
أتجنب الصخورَ والرياح …وأوديةَ الجنون

تعلمني كل يوم أمرًا جديدًا …وغريبا
في غربتي …أرقص على أنغامٍ سئمتها … ولحنٍ سخيف
غرقت بالحكايا وأسلمت الدفة… والشراع

لم يدركني الناجون ..بعدت كثيرًا عن الأحياء
في زمرة الموتى ..ولست منهم

لغتي كحديث النوارس ..وحروف الحيتان
أناجي الريحَ …لتكسبي قوةً وتحملني

وسري خفيٌ ..وأحلامي ملقاة بعيدًا ممزقة
تعلمت أن الحبَ ليس عطاء

وإنما الحب ..سكون وغطاء

لمن يريد الاحتماء…

السفيرة د.أمية الفرارجي
نائب عميد أكاديمية مملكة السلام
2022/7/11

وناذا اهديك بهذا العيد//بقلم المبدع د. علاوي لفته الشمري

ماذا اهديك بهذا
العيد
سيدتي
قصيدة تغازل جدائلك
او
اساور من عسجد
تزين
معصميك
او اهدي الى جيدك
فيروزة
زرقاء
او ماسة صفراء
او… او… اوو
لااعلم
ماذا امنحك بالعيد
او
اهديك
ياعروسة احلامي
وسيدة
نواضري
واجمل مابالكون انت
فماذا
بربك اهديك
ان
منحتك القمر او حكيت
من
خيوط الشمس
اساور
وجلبت النجوم خواتم
وانزلتها
بين يدك
هل ياترى كل ماجلبت
واعطيت
يعدل ضحكة واحدة
من
شفتيك
او لوكتب فيك الف قصيدة
وقصيدة
هل تساوي نظرة
دافئة
من عينيك
احتار انائي فيك
فماذا
بربك اهديك
يااول
امراة واخر امراة
دخلت
عوالمي
وافترضت بين اظلعي
اوسمة
الحب
وعلقت قبلتها نياشين
على
جبيني
وتقوم الليل لترضني
تدفئ
سريري كوقد شتاء
تثير
عواطفي كل مساء
تعالمني
ك…طفل
وتذوب عمود شمع
لترضني
قولي بربك سيدتي
كيف
ارضيك
او اي شئ بهذا العيد
اهديك..

بقلم..
د.علاوي لفتة الشمري

قدسية ذاتي//بقلم المبدع الاستاذاشرف عزالدين محمود

قدسية ذاتي
— بقلم/ أشرف عزالدين محمود

قلت لها يوما- هناك حُدود حَاذري أن تقتربي منها ..

فَلمْ تَزلْ حَرائِقي في عزم زهوها..ولَمْ تَصبح حَدائِقي..تَجودُ بِالورودِ..

فإيّاكِ ..ثم إياك .. ان تُغامِري يَوماً .. وتنتهگـي الـحـدود..

لا تُخاطِري قَبلَ أن تُحاوري ..حَاذِري ..فَأنتِ في قَصائِدي .. دون قـافـية او وزن.

ابتعدي عَني..فما انت.إلا كدُميةً مَعدومةَ الإحساسِ والمَشاعِرِ.. فلا تُكابِري ..

لَنْ تستطيع أن تَخدعي شُعورَي مهما حـاولـت..

لذا حاذِري ..أن تدخلي بَينَ سُطور حروفي….و تنبِّشي خَلفَ سُطوري ..

لا تحاولي ان تكتشفي كُلَّ ما خَبّأتُهُ في بؤرة شُعوري..

أو تتعمقي في كُلِّ حَرفٍ..وسطر من حُروفي..

بَاعدي..وابتعدي .. لُفّي ودُوري….فان..أبحِرتي في بُحوري..او نزلتي شُطآنَها .. فارتَاحي لحظة.. أو الهُوَينى ..عند غِيابي ..او وجودي.

فلتستَريحي قليلا..أو لَبرهة عِندَ نافذة خَيالي..ثم تـهـيئي .. فَوقَ رِمالي..قَبيلَ الغروبَ عند آفاقِ شَمسُ نَهاري..

ولتقطُفي ما يطيب لك من ثِماري بل أفعَلي مَا شِئتِ .. في مَداري .. ولَكنْ حَذارِ أن تأتي مشاعري..أو تَمسّي .. قُدسيَّةَ ذاتي…

نور ومتغطي بسحاب//بقلم المبدع شاذلى محمد عبدالرحمن حسين

🌹🌹🌹🌹🌹 نور ومتغطي بسحاب 🌹🌹🌹🌹🌹 قولي إيه أصل الحكاية ولا هي في كام كتاب أصل قصة الغلابة نور ومتغطي بسحاب هو لازم اللي يكتب يبقى عنده إكتئاب يعني مش ممكن نفكر إن في يوم للحساب واللي داق الفرح يقدر يمحي كلمة العذاب صدقوني الدنيا فانية والنهاية أكيد تراب والكتاب فيه ألف آية يبعدونا من العقاب يلا نبدأ الحكاية والغلابة ليك صحاب دي الذكاة رقم تلاتة ركن من الإسلام وباب هي أصل في العبادة والطريق مليان صعاب بيها تيجي فرحة حلوة شوف هتاخد كام ثواب حتى لما تقول يارب قبل ما هتسأل تجاب هو ده أصل الحكاية والغلابة نورها يظهر وإحنا نمحي ليه السحاب 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 شادوليات شاذلي محمد عبدالرحمن حسين.