في قصيدتنا//بقلم المبدع عبد القادر زرنيخ

في قصيدتنا….في أدب وفلسفة
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)….(فئة النثر)
.
.
.

في قصيدتنا حرف جرارأخذ معه كل سطر معطاء

في حريتنا كذاب جذاب أغرقنا كل نهار أسرجنا كل صباح كالعبيد صدقناه فكنا نحن الأوتار في قلمنا عنوان مداح سرق كل حبر على الأسوار مقدام

في قصيدتنا مقال كذاب استبد بنا كل مساء استعبدنا كل صباح

في كتابنا صياح نشال أخذ منا كل عناق شتت أسطرنا فكنا كالميزان

كفة تأخذنا وأخرى ترمينا فكنا تحت الأضلاع

في عروبتنا شعار جذاب أخذ منا كل إنسان فكنا لخياراته الدواة ولجمره الوقود والنار

في أحلامنا مقال بتار أرق شمسا فكان لمقاييسنا النهار

في وحدتنا رجل مختار أتعب قلما أبكى حرفا فكان القائم على الأفكار

في شعرنا لغة عمياء ألغاها مبصر مستبد الكلمات نسف القوافي بكلمة عرجاء حتى نعود لقصيدة من دماء في وعينا شعور أحمق خلدنا بين الزوار نزعنا مقاييس الأحرار حتى نعود قفص الأفكار في روايتنا وحي من سطور الولادة لكنا محونا من الماضي كل ذاكرة وأبدلنا الحروف بقيود القافية لعلنا من الفجر نكتب الرواية

في اغترابنا غربة لايعلمها المقال قد تاهت قواميس الدهر بالخطابة فماعرفنا الموت من الولادة ولا المجد من شموخ النهاية

.
.
.
توقيع…الأديب عبد القادر زرنيخ

احزان دفينة//بقلم المبدعه فريدة عاشور

أحزانٌ دفينة
البحر المضارع
بحر نادر الاستعمال
فريدة عاشور
**
عصي وجهتي جوادي
لدرب بلا عتاد
كأنّ الجواد يدري
بأن الفضا مرادي
وقلبي هو المنافي
لحكمٍ به الرشاد
وقد ادمنَت حياتي
مآسي من العباد
وعشت الأسى عقودًا
مع اليأس والسهاد
فلاطبّ فيه جدوى
وسقفي بلا عماد
وظنّي بأنّ موتي
ببطءٍ كما الجماد
وخطّ البكا نزيفًا
على بقعة الرماد
فواريتها ترابًا
عن الكون والعباد
وقلبي رمي بجمرٍ
بطلقٍ من الزناد
فلم ألق أيّ طهرٍ
ولا نلت من مرادي
ولا ابتغي حياة
فحب الإله زادي

قلبي يئن مستجدياً//بقلم المبدعه زينب رمانة

قلبي يئن مستجدياً
بعد حين قلتها
منكسراً ::
لا أحب الفراق.!
وتابعت دامعاً مؤثراً
يكفيني من الفراق أمي وأبي.!
وأنا محبةولست حبيبة..!
يعز عليَ الفراق.!
هل تصدق قلبي يئن مستجدياًً!
مستعطفاً…
هو من صاغك في الأحلام ملاك…
لم يبق لفراقناإلا لحظات
تمهرها شفاهنا …
فكيف لي بألم الفراق!
كلمةجمعت كل العلقم !
هل يكون العلقم ترياق.؟
هل يصعب عليك فراقي
وأنا الجميلة الحانية
أضاهي نجوم السماء…
وبصمتك القاتل تراوغني
صمتك يقتلني
يمتص كل الكبرياء…
أجبت وليتك لم تجب!
ردك كان ممانعة بلهاء…
“كيف لايصعب عليَ فراقك
ولكنه فراق…يجدده لقاء “
متغطرس كعادتك!
غامض في تفاعلك .!
وللحب وجيب في قلبي
عطرَ نسمات المساء…
لله درك ما أجرأك على التحدي !
من قال أن بعد الفراق عودة ؟
وأنه بعد الرحيل التفات !
تبرعم له زهر اللقاء.
من قال أن ورود الأرض
تزرع في سماء..؟
ومن قال أن الليل رديف النهار…؟
هي معطيات ومسلمات
لا أعترف بها !
طفرات تعبث بها أقدارنا !
وغربك يورثني الأنين
وانت منك القرار ..
لقياك حبيبي:::
.وهج يدغدغ روحي!
ولكني لن أعودّّّ..
وأنت واثق من رجوعي
كما هو وجود الماء….
أغراك ضعف قلبي.!
وضج في صوتك لحن الانتصار ….
“”أنا على ثقة….أنك ستعودي “”
وبكيت بصمتي اتمزق !
دعني أثأر لكرامتي !
هي روحي وأنوثتي
على مذبح تعنتك تهدر …
لا تكترث حبيبي !
لن يؤلمني البعد عنك
صمت زئير لوعتي !
وجف ضرع دمعتي
وغار من الروح عطش للماء ..
زينب رمانة ..

ويسأل//بقلم المبدعه فريده عاشور

ويسْألْ

فريده عاشور


ويسأل
لِمَ الهَجر يسْكنُ كوني
بمهدِ الوتينِ
وتِلكَ السَّعَادَة أنشدها
بمدارِ الحَنِينِ
ووشمُ جنوني بِقَلْبِك ليس سطورًا عَلَى وجهِ مَوْجٍ
ولكنّه كَانَ سَطْوًا عميقًا عَمِيقًا
كَشدوِ السّكونِ
فَأَنْتِ بِرَعْشَةِ وجْدٍ
تُريقِينَ كُونَ الشّجونِ
ألا تَبعثينَ بلحنٍ يُعَانِقُ دَرْبي!!؟
فَفِي القَلْبِ شَوقٌ سخينٌ
ودَمْعٌ سجينٌ

وأسأل
كيف مِنَ الصِّدْقِ رَأْبُ المَواجِعِ فِي لَحَظَاتٍ
وبالرُّوحِ خوف؟
فَأصْدَاءُ نَبْضي تزيد انْفِعَالِي
وإنَّ جِبَالًا مِنَ الحُزْنِ والصَّبْرِ والضِّيقِ
يَغْفو بدمعِ العيونِ

ويسأل
ألا تَتروِّينَ دُونَ اضْطِرَابٍ
فَإنَّ التَعَاسَةَ تسْرِقُ قَلْبي
لإنََّ التَودُّدَ لَيسَ مُتَاحًا
بلا رَغْبَتَين
وَإنَّ وَصالكِ كانَ رفيقَ الظّنونِ
وأَنَّ البَصِيرَة تَحْنُو كثيرا
وأنْتِ نَواةُ جُذُورِ المرونة
وإنّك قد تتمرّدين مثل
الخُيولِ الأَصِيلة
دَعِينِي أُزَاولُ تَدْبِيرَ أَمْرِكْ
لإنّ الحَنَانَ يواكِبُ طبعكْ
فإنَّ شُمُوخَكِ يطْرُقُ
روحي
فوزْري بدا كسحابِ المٓجونِ
فَكَيفَ نَرُدُّ زمان
الوداد
وكَيفَ نَمدُّ على قبْلتَينِ
خَمِيلًا غفونا عليه بثغرِ السماءِ
سَأَلْعَقُ دمعكِ من فوق خديّكِ
فى ثانيتين

وأسأل
متى كُنْتُ صَوبَ جنوني؟
فلست مُولَعَةٌ بِالظنون
لكني رأيتك تصبو إليها
و عينيك في شغفٍ تشتهي شفتيها

ويسأل

ماذَا يُضِيرُكِ لَو تَهْدَأَينَ
لِحِينِ اعْتِنَاقِ السِّحْرْ
ومَاذا يُضِيرُكِ
لو تَحرقينَ جبالًا مِنَ الإثم فَوقَ رُبُوعي
فأنتِ حَزِنْتِ دُهُورًا
ومَازَالَ دَرْبكِ رُغْمَ امْتِزَاجِ زُهُورِكِ بِالشوك
كالضيٍّ يحنوُ إلَي

وأسأل
ألست غَيابُ وجودي؟
ألست دماء وريدى؟

ويسأل
ألا ترجعين إليّ؟ أنا بانْتظاركِ أرجو
لأَرْعَى هَواكِ بدونِ حُدُودٍ
فأنتِ خَلاصِي وأنْتِ قُيودي
وأنتِ هنائِي وأنت شُرُودِي
وأَعلمُ آنّٓكِ سوف تعودينْ
فأنتِ هُنا تعزفينَ سكونٓ الخلودِ

يُرَاودُنِي شَغَفُ الحبِّ عودي
سأُسْقي بدربِكِ زهر الوعودِ
لكى يتَبدَّدَ قهْر السّدُود
فلَيْتكِ يا وجعى تَرْجَعين
ونسألْ………….

يا ظالمي//بقلم المبدع عبدالرحمن توفيق

يا ظالمي
للشاعر عبدالرحمن توفيق
من بحر الكامل المجزوء”متفاعلن”
نَعَسَتْ عُـيُونِي بِالْكَـرَىوَالدَّمْعُ صَـارَ بِمُعْـــــتَبِي فِي لَيْلَةٍ نَسَــجَ الْهَــوَىحُلْــمًا يُسَـابِقُ مَطْــــــلَبِي
وَالْحُزْنُ يُدْمِى دَمْعَــتِيبِشُـــــؤُونِهَا مُتَعَــــــــذَّبِي وَالْعِشْقُ مُولِعُ بِالْجَوَيغَزَلُ الْهَـوَى مُتَطَـــــــلَّبِي
يَدْعُــو رَفِيقِي لِلْوَفَـــــاوَوَتِينُ قَلْــبِي مُعْطَـــــــبِي يَبْكِي الْمُنَى دَمْعَ الْأَسَىوَأَثِـــــــيرُهَا مُتَحَــــــــدَّبِي
يَا ظَالِمًـا كَـيْفَ الرَّجَــــاوَالْقَلْــبُ تَاقَ مُعَـــــــــذَّبِي إِنِّي أُنَاشِـــــدُكَ الْهَــوِىَالْحُــبُّ عِنْدِكَ مَطْـــــــلَبِي
وَالْقَلْبُ يَنْشُدُكَ الْمُنَىوَالْحُسْنُ عِنْدِكَ مَذْهَــبِي يَا وَيْلَــتِى مِنْ وِحْــدَتِيوَالْحُـــــزْنُ بِي مُتَقَلَّـــــبِي
عَانَ النَّوَى أَلَمَ الْجَــوَىوَالْوَجْــــدُ فِــــيكَ مُذَبْذَبِي وَالْلَــوْمُ مَدْحًـــا بِالنَّــأَىوَالْبُعْــدُ عَـنْكَ مُسَـــــــبَّبِي
أَنْكَرْتَ لِي عَهْدَ الْهَــوَىوَجَعَلْتَ بُعْـدَكَ مَهْـــرَبِي وَشَـغَفْتَ قَلْبَكَ بِالْجَـوِىوَعَزَلْــتَ عَـنْكَ مُقَـــرَّبِي
وَدَنَوْتَ مِنْ زَيْفِ النَّوَىوَرَغِبْتَ صِدْقَ مُكَــذَّبِي ضَيَّعْتَ عُمْرِى بِالشَّـجَىوَتَرَكْـــــتَنِي كَالْأَعْــــزَبِي
يَا ظَالِــــمِي أَنْتَ الَّـــذِىأَوْقَــدْتَ نَارَ الْأَشَــــهَبِي لَا طَـالَ عِشْـقِي لِلْهَــوَىأَوْ دَامَ حُـبُّكَ مُعْــــجَبِي
وَعَصَفْتَ حُـرْقَةَ لَوْعَتِي****وَشَجَى الْهَوَى مُتَرَقَّبِي
بقلمى / الشاعرعبدالرحمن توفيق

علمته حبي//بقلم المبدع السفير يحيى محمديحيى منوى الكباري

(علمته حبي)
صباااااح عبق الموده
*
علمته حبي و لكن احجما

ألا ليته يا قوم مني تعلما

أسقيته كأس المودة صافيا

فسقاني من كاس التجافي علقما

وأنا الودود والمحب وخالقي

بأني له سعد وعشقي بلسما

الا بلغوه إني إذا لم يحبني

فإني سأشكوه لمن رفع السماء

فأنا الودود بل عصامي الهوى

صبا و لو عا عا شقا و متيما

أعطيته قلبي يسبح و يرتوي

فتركني عطشانا يقتلني الظمأ
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
محبكم د القاضي المستشار يحيى محمديحيى منور الكباري سفير السلام العالمي والدولي حاصل على شهادة نوبل الفخريه للثقافه والفنون
27يوليو 2022م
اليمن

عبير الانفاس//بقلم المبدعه زكية ابو شاويش

هذه مشاركتي المتواضعة :
عبيرُ الأنفاس ____________البحر : الوافر
سألتُ اللهَ من غالٍ كماسٍفكانَ الوصل في طفل كآس تنفَّسَ في الصدورٍ سناءُ حِبٍّ وفاحَ عبيرُ أنفاسٍ لناسِ
تفتَحَ في جنان الحبِّ وصلٌ _ لكلِّ الأهل لانرضى بقاس فبعدَ الصَّبر يأتينا شفاءٌ ونروى بالهناءِ بغيرِ كاسِ
وضحك الطفلِ أشهى من رحيقٍأداومُ لثمَهُ حتَّى النُّعاسِ فحمداً يا إلهي ما حيينا بلا عدٍّ كرملِ في الرّواسي
…………….
أتتنا زهرةٌ من فضلِ ربي وكالريحانة التحقت بآسِ فلا تسأل إذا الأفراحٌ هبَّت كأقدارٍ تمرُّ بلا مآسي
وقد حملت لنا أشواقَ صبرٍ وما كاليأسِ كانَ بلا مراس وبذلُ الخيرِ كانَ بلا حسابٍ لأرحامٍ وأصحابِ التماسِ
وكانَ الوصلُ في يسرٍ وعسرٍلأحباب تواروا بالغراسِ فلا تحرم إلهي أيَّ زوجٍ من الأبناء تاجٌ فوقَ راسي
…………….
أرى أنَ الحياةَ بغيرِ نسلٍ ستفنى من عذابٍ كالنّفاس سألت الله أن يحمي قلوباً وأن يزجي الحنانَ لمن يواسي غريباً ليسَ في أهلٍ ومالٍ يواري عورةً مثلُ اللباس
فأبناءُ القلوبِ لهم دبيبٌ
يزيلُ الهمَّ من جوفٍ لكاسِ فحمداً يا إلهي أن جُبٍرنا بأزهارٍ تنيرُ لنا الأماسي
فصلِّ على النَّبيِّ وكلِّ صحبٍ
سنذكرهم وما منَّا بناسِ …………… الثلاثاء 27 ذو الحجَّة 1443 ه 26 يوليو 2022 م زكيَّة أبو شاويش أُم إسلام

نقلة الهوى//حمد سلامة عرنوس

مقلة الهوى:

كيف تبدو مقلتاها في الهوى
مثل قلب ناله جمر الجوى
ترمي سهما وتصيب مهجتي
فتراها دون عزم أو قوى
وتفوح بالعبير والندى
مثل آس فاح عطرا بالهوا
ويطيب الحب في أردانها
مثل تمر طاب طعما واستوى
يالهذا الصدر كم أعطى النهى
وسقى قلبي رحيقا فارتوى
يالهذا الخصر كم ماس كما
ماس غصن وتثنى والتوى
مثل نور الفجر بانت غادتي
كشهاب في السماء قد هوى
فانتشى القلب والشرايين معا
في ابتهاج نال أعلى مستوى
وتجلت في العروق نشوتي
فتلاشى عني همي وانطوى
أنت غصن وورود وشذى
رائع الشكل لذيذ المحتوى

(بقلمي: حمد سلامة عرنوس، 25/7/2022)

نا لك يا دنيا//بقلم المبدعه ليلى عريقات

ما لكِ يا دُنْيا؟

وَما لَكِ يا دُنْيا اعتقدْتُ لِفَتْرةٍ
بأنّكِ هادَنْتِ الفؤادَ بَدا لِيا

فَقُلْتُ لعلَّ العيشَ يحلو يطيبُ لي
وإنّ حياتي لَنْ تظلَّ كما هِيا

فَما فُرِجَتْ مِن حيثُ رُمْتُ انفِراجَها
وزادَتْ عذاباتي بِما قَد بَلانِيا

وَعِلّةُ روحي لا سبيلَ لِبُرْئِها
وما تنفعُ الشّكْوى أفيها عَزائِيا؟

وكم عِلّةٍ حولي أُداري وُجودَها
وحيَّرْتُ في أمري الطبيبَ المُداوِيا

ولو ظلَّ حولي الأمرُ وحْدي احتَمَلْتُهُ
ولكنّهُ همٌّ لِأهلي اعتَرانِيا

يُلاقونَ أصنافَ البلاءِ بأرْضِهِم
تَرى حولَهم ذئباً أشرَّ مُعادِيا

وَصُهْيونُ أمْضَتْ مِن جَديدٍ نُيوبَها
وقدْ أَوْغَلَتْ مَسْعورَةً في عِدائِيا

ويقْهَرُها ديني، تَفَنَّنُ في الأذى
وَتَمْنَعُ صَوْتاً لِلأذانِ مُنادِيا

وحقدٌ على الأقصى تُمارسُ ضِدّهُ
وغَلَّقَتِ الأبْوابَ تَبْغي هَوانِيا

يُصَلّونَ.. إسرائيلُ ..في كلِّ بُقْعَةٍ
فأرضي طَهورٌ بارَكَتْها سمائِيا

وما سكَتَ الشّعْبُ المُعَنّى بِأرْضِه
فثاروا وهبّوا كالأُسودِ ضَوارِيا

وأطفالُنا مِثلُ الرِّجالِ حماسُهُم
ورابَطَتِ النِّسوانُ تُبْدي تَفانِيا

ولَنْ تُجدِبَ الأرضُ التي نحنُ أهْلُها
فَأرْضٌ لِجَبّارينَ تُذْكي الأَمانِيا

نفسي احب//بقلم المبدعه رحاب السيد

“” نفسى احب “”
شعر غنائى/رحاب السيد

نفسى احب
نفسي انام واصحى فى حب
نفسى القلب يدق لهفه
والنفس يطلع بخفه
والعيون تسهر تغنى
والمشاعر غصب عنى
تجرى وبفرحه تشب.

قلبى يسهر ليل بطولة
يحكى حبه للقمر
والنجوم تنده عليه وتقوله عد.
نفسى احب
نفسي انام واصحى فى حب

والقلم يكتب كلام
يقول كفايه أقول تمام
وارجع أقوله ليه سكت
اكتب اكتب،، اكتب أحلى كلام وحب.

أوصف الليل فى العيون
‏والحنين تحت الجفون
اوصف البسمه فى شفايف
قلبى خايف
من رياح حبه تهب.
نفسى احب
‏نفسي انام واصحى فى حب

يا خريف العمر لم أوراق الشجر
ويا سما هلى عليا بالمطر
يا ربيع قرب تعالى
وهات معاك صبح وندى
إحيى وردى اللى دبل
إحيى أغصان الشجر
صحى إحساسى ومشاعرى
فك شعرى،،،،
وبهواك أملى قلبى شوق وحب.
نفسى احب
نفسي انام واصحى فى حب.
بقلم الشاعرة/ رحاب السيد “عطر اللافندر”.